كلية الهندسة المدنية والمعمارية
افتتاح الكلية
طالب وطالبة حالياً
دفعات
خرّيج وخرّيجة
أبناءنا الطلبة
من دواعي سروري أن أرحب بكم جميعاً في كلية الهندسة المدنية والمعمارية في رحاب جامعة القلمون الخاصة، وأن نبدأ عامنا الأكاديمي الجديد بمشاركة لفيف من أعضاء الهيئة التعليمية من أساتذة ومهندسين متميزين في معظم الاختصاصات العلمية في مجالي الهندسة المدنية والمعمارية.
إن دور كلية الهندسة المدنية والمعمارية النوعي يتمحور في الارتقاء بالأداء الأكاديمي إلى مستوى المعايير المتعارف عليها دولياً، وكذلك في نشر ثقافة الابتكار وثقافة الجودة؛ للوصول إلى خريجين ذوي كفاءة عالية بالمواصفات التي حددتها المعايير الأكاديمية العالمية. إن وجودكم في حاضنة علمية واحدة وهي كلية الهندسة المدنية والمعمارية يعتبر فرصة نادرة غير متوفرة في جامعات أخرى، سيعزز الفائدة الكبيرة لديكم بتكامل المعلومات الهندسية المدنية المعمارية وربطها، من خلال مشاريع ومحاضرات علمية مشتركة، مما سيضعكم في مرتبة التميز مقارنة مع خريجي الجامعات الأخرى.
إن جامعة القلمون التي رسخت على مدى ستة عشر عاماَ جميع المقومات اللازمة لهذا التطور من كوادر بشرية متميزة وبنية تحتية راسخة، تنطوي سياستها اليوم على الرغبة في إرساء دعائم التطور والتحديث والجودة، وتوفير مقومات الإبداع والابتكار، في عالم تتسارع فيه منتجات العقل البشري معرفة وتقنية، وتستلزم تطويراً دائماً للمهارات البشرية، وتنميةً للكوادر المؤهلة، كي تستطيع التعامل مع مستجدات هذا العصر والتكيف مع نتائجه. وتهتم بضرورة ربط التعليم الجامعي بالاهتمامات والحاجات اليومية للمواطنين ونقل التكنولوجيا وتوفير مخرجات ملائمة لسوق العمل والوسط المهني.
أخيراً أود أن أوجه رسالة أبوية ونصيحة إلى طلابنا مهندسي المستقبل، من المؤكد في عالم اليوم أن العلوم والتقنية والابتكار قد أصبحت المحرك الأساس للتنمية والنمو الاقتصادي، وتحسين الإنتاجية، وتقوية القدرات التنافسية، بل إن التطور العلمي والتقني قد أصبح أبرز سمات هذا القرن، أوجه طلاب اليوم دائماً إلى التحلي بالصبر، وإلى تطوير أنفسهم وعدم التوقف عن نهل العلم ” وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً ” والاستفادة من الحاسب الشخصي والشابكة في البحث عن مصادر المعلومات؛ للاطلاع على أحدث التطورات في مجالات المعرفة والاختصاص الهندسي، وعدم إضاعة الوقت الثمين في مواقع التواصل الاجتماعي.
لديكم مهام كبيرة، بل رسالة نبيلة، في المساهمة في إعادة إعمار بلدنا الجريح، عليكم وكلٌ حسب اختصاصه الاطلاع على أحدث طرائق الدراسات والتصاميم في الهندسة المدنية والمعمارية؛ بهدف تطوير مهاراتكم البشرية، وتنمية الكوادر المؤهلة؛ لنستطيع التعامل مع المستجدات الحالية التي ألمت بقطرنا الحبيب ولنقوم معاً بإعادة بناء ما تم تدميره، وإعادة تأهيل المنشآت والبنية التحتية المتضررة وتدعيمها، وتوظيف كافة الجهود والخبرات الوطنية لإعادة بناء ما دمر أيضاً من منشآتنا التاريخية العظيمة.
مرة أخرى أرحب بكم جميعاً في كلية الهندسة المدنية والمعمارية، وأتمنى أن تكون فترة دراستكم مليئة بالفائدة، ولتأخذوا دوركم الفعال في بناء وطننا الحبيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رفد المجتمع بخريجين ذوي كفاءات مميزة وإبداعية في مجالي الهندسة المدنية، والهندسة المعمارية قادرين على نقل معارفهم المكتسبة إلى حيز التطبيق والممارسة العملية بشكل ناجح وفق مناهج وأساليب مبتكرة، والمساهمة في تطوير الهوية المعمارية والعمرانية المحلية، والاستلهام من تراثنا الأصيل في العمارة والبناء العمراني، وتقديم برامج تعليمية عالية الجودة والمشاركة في مشاريع بحثية وعملية تخدم وتلبي احتياجات خطط التنمية الوطنية.
- إعداد خريج مؤهّل قادر على العمل بكفاءة، وفعالية في الوسط الهندسي.
- التعريف بطبيعة المهنة، واحترام أخلاقياتها، وقواعدها، والقوانين الناظمة لها.
- تمكين الطلبة والباحثين من أعضاء الهيئة التعليمية بالتكنولوجيا الحديثة، وتوظيفها في صناعة البناء المتقدمة.
- المساهمة في تنمية المجتمع عن طريق نقل، ومواكبة التكنولوجيا، والمهارات الإبداعية والعلمية، وتوطينها في جميع اختصاصات الهندسة المدنية والمعمارية تعليماً وبحثاً.
- رفع السوية العلمية للخريجين، وتزويدهم بمستوى عالٍ من معارف الهندسة المدنية والمعمارية وتطبيقاتها المتقدمة.
- الاعتماد على مناهج التحليل والنقد والاستنتاج في التدريس؛ لتعزيز البحث العلمي، والممارسة المهنية.
- نشر وتعزيز ثقافة الابتكار، ونقل التكنولوجيا وربطها بطريقة التعلّم والتعليم.
- تطوير الشخصية القيادية لدى الطالب، وتأهيله؛ للاندماج في العمل الجماعي، وتنمية حس الإبداع ومهارات التواصل لديه.
- تفعيل الصلة بين الخريج، وسوق العمل بربط التحصيل الأكاديمي بالممارسة العملية، والتدريب الميداني وتحفيزه على التعلّم الذاتي المستمر، ومتابعة نشاطاته العلمية والعملية.
- ربط الجامعة بالمجتمع من خلال تمكين القدرات الهندسية وتقديم خدمات علمية ومخبرية للقطاعات المختلفة في المجتمع، ورفع مستوى الشراكة مع الجهات الأكاديمية والهندسية والحكومية.
- تعميق العلاقة مع المحيط البيئي والاجتماعي والثقافي، من خلال المشاركة بالأنشطة الثقافية والفنية والمعارض، والرحلات الجامعية.
- إجراء البحوث العلمية التطبيقية اللازمة لتلبية احتياجات التنمية المستدامة للمجتمع.
- التطوير المستمر للبرامج التدريسية؛ لمواكبة التقدم العلمي، والتكنولوجيا، واحتياجات التنمية.
- التأكيد على الهوية الثقافية لدى الخريجين، والارتقاء بها لخدمة المجتمع.
الريادة في التعليم في مجال الهندسة المدنية، وتقديم الخدمات العلمية والعملية المتميزة؛ لتطوير وتنمية المجتمع.
رفد المجتمع بخريجين ذوي كفاءات مميزة وإبداعية في مجال الهندسة المدنية قادرين على نقل معارفهم المكتسبة إلى حيز التطبيق والممارسة العملية بشكل ناجح وفق مناهج وأساليب مبتكرة، والمساهمة في تطوير البنية التحتية، وتقديم برامج تعليمية عالية الجودة، والمشاركة في مشاريع بحثية وعملية تخدم وتلبي احتياجات وخطط التنمية الوطنية.
- التعريف على طبيعة المهنة، واحترام أخلاقياتها وقواعدها والقوانين الناظمة لها.
- المساهمة في رفع السوية العلمية، وإعـداد اختصاصين، وتأهيلهم بمسـتوى عالٍ من المعارف في الهندسة المدنية والمعمارية ثقافيًا وتقنيًا.
- التطوير المستمر للخطة الدرسية وفق المعايير العالمية، والاعتماد على مناهج النقد والتحليل والتعامل معها في التدريس والبحث العلمي والممارسة المهنية.
- التأكيد على الهوية المحلية والارتقاء بها بحسٍ معاصر.
- تنمية مواهب الطلبة الإبداعية ومهارات التواصل.
- تفعيل الصلة بين الخريج وسوق العمل بربط التحصيل الأكاديمي بالممـارسة العمليـة والتدريبات الميدانية؛ بهدف رفع السوية التنافسية للطلبة في سوق العمل.
- تطوير الشخصية الفردية وتنمية الانتماء إلى الجماعة والعمل الجماعي، وتعزيز المسؤولية المجتمعية.
- تعميق العلاقة مع المحيـط البيئي والاجتماعي والثقافي، والمشاركة بالأنشطة الثقافية والفنية، والمعارض، والرحلات الجامعية.
- السعي للحصول على شهادات الاعتماد الدولية للبرامج الأكاديمية.
- إطلاع الطلبة والباحثين على التقانـات الحديثة والتقليدية، وتوظيفها في المهارات المهنية والإبداعات الفنية.
- المساهمة في تحقيق أهداف التعليم العالي والعمل على رفع مستوى الموارد البشرية العلمية والتقنية والثقافية وربطها باحتياجات المجتمع.
الريادة في تعليم الهندسة المعمارية وتوجيهها نحو خدمة وتنمية المجتمع.
رفد المجتمع بخريجين ذوي كفاءات مميزة وإبداعية في مجال الهندسة المعمارية قادرين على نقل معارفهم المكتسبة إلى حيز التطبيق والممارسة العملية بشكل ناجح وفق مناهج وأساليب مبتكرة، و الإسهام في تطوير الهوية المعمارية والعمرانية المحلية، وتطوير طرائق التعليم والتعلُّم في مجال الهندسة المعمارية، وتقديم برامج تعليمية عالية الجودة والمشاركة في مشاريع بحثية وعملية تخدم وتلبي احتياجات خطط التنمية الوطنية.
- إعداد خريج مؤهَّل قادر على العمل بكفاءة وفعالية في الوسط الهندسي، متعدد الاختصاصات.
- التعريف بطبيعة المهنة واحترام أخلاقياتها، وقواعدها، والقوانين الناظمة لها في أيّ مكان.
- المساهمة في تنمية المجتمع عن طريق نقل ومواكبة التكنولوجيا والمهارات الإبداعية والعلمية وتوطينها في جميع مجالات الهندسة المعمارية تعليماً وبحثاً.
- الاعتماد على مناهج التحليل والنقد والاستنتاج في التدريس لتعزيز البحث العلمي والممارسة المهنية.
- تطوير الشخصية القيادية لدى الطالب، وتنمية مهارات التواصل لديه لمساعدته في التسويق لتصاميمه.
- تفعيل الصلة بين الخريّج وسوق العمل بربط التحصيل الأكاديمي بالتدريب المهني أثناء دراسته وتحفيزه على التعلم الذاتي المستمر ومتابعة نشاطاته العلمية والعملية بعد التخرج.
- تعميق العلاقة مع المحيط البيئي والاجتماعي والثقافي، من خلال تصميم مشاريع من وحي الواقع والوسط المحيط.
- إجراء البحوث العلمية التطبيقية اللازمة لتلبية احتياجات التنمية المستدامة في المحيط المبني.
- التطوير المستمر للبرامج التدريسية لمواكبة الجديد في الهندسة المعمارية العالمية .
- التأكيد على الهوية الثقافية لدى الخريجين والتشجيع على إظهارها كلمسة في تصاميمهم.
بناءَ على اقتراح كلية الهندسة المدنيّة والمعماريّة يمنح مجلس جامعة القلمون الخاصّة الدرجات الآتية:
- درجة الإجازة في الهندسة المدنيّة.
- درجة الإجازة في الهندسة المعماريّة.
- مدّة الدّراسة في الكليّة خمس سنوات موزّعة على عشرة مستويات (فصول) دراسية.
- نظام الدّراسة في كلية الهندسة المدنيّة والمعماريّة في جامعة القلمون الخاصّة هو نظام السّاعات المعتمدة.
- يعد الطالب متخرّجا من الكليّة عند إنجاز/ 170/ ساعة معتمدة.
عميد الكلية :الدكتور سليم دعبول
نائب عميد الكلية :الدكتور عمّار كعدان
قسم المدنيّ:
د.م. سام الأحمد.
د. طارق أصلان.
د.م. منى حمادة.
م. عبيدة الصالح.
م. لمى وفائي.
م. ميساء العرب.
م. يمان بريجاوي.
م. أسماء رعد.
م. ربا غزول.
م. رزان عبدو.
م. علي ديب.
قسم الهندسة المعمارية:
د. سليم دعبول (عميد كلية المدنية و الهندسة المعمارية).
أ.م. رندا إسماعيل (رئيس قسم الهندسة المعمارية).
أ.م. عقبة فاكوش.
د. ميسون شيخان.
م. وسام عبده.
م. نسرين يسوف.
م. منذر قره باش.
م. غياث دبيس.
م. أمجد الحسن.
م. بسام ماميتا.
م. جميل الإبراهيم.
م. رهام أحمد.
م. رهف داؤد.
م. ريم بولص.
م. سندس حميدي.
م. صفاء خربوطلي.
م. عبد الإله التدمري.
م. عدنان الإبراهيم.
م. لين حسن.
م. نيرمين نادر.
- الدكتور المهندس أحمد زياد العباسي (اختصاص هندسة معمارية). / 2017م-2018 م.
- الدكتور المهندس سائد النّاظر (تكليفاً)(اختصاص هندسة تقانات معلومات)./ 2018 م-2019 م.
- الدكتور المهندس عمّار كعدان ( اختصاص هندسة مدنيّة)./2019م-2020م
تبلغ مساحة بناء مجمع المختبرات/ m24168 /ويتألف من ثلاثة طوابق:
- مساحة الطابق الأرضي: m2 3130
- مساحة الطابق الأول: 843 m2
- مساحة القبو: 195 m2
- يتألف الطابق الأرضي من:
المختبرات:
جميع المختبرات تحوي على قاعة للشرح مزوّدة بجهاز إسقاط ، وتتسع كل منها لعشرين طالباً، وتستثمر في إجراء التّجارب المخبرية والتدريّس العمليّ والبحث العلميّ:
- مختبر البيتون: مساحته 2m 250، قيد الاستثمار.
- مختبر مواد البناء: مساحته m2 120، قيد الاستثمار.
- مختبر البيئة: مساحته m2 70، قيد التجهيّز.
- مختبر الهيدروليك: مساحته m2 227، قيد التجهيّز.
- مختبر التربة: مساحته m2 148، قيد الاستثمار.
- مختبر الطرق : مساحته m2 73، قيد الاستثمار.
- مختبر عام مساحته m2 124، قيد التجهيّز.
- المدرّج: مساحته m2 360، يتسع إلى /254 /مقعد .
- البهو الرئيسي: مساحته 265.7m2
ورشات العمل:
- ورشة الماكيت: مساحتها 76.4m2.
- ورشة البلكسي: مساحتها 76.4m2 .
- ورشة الدهان: مساحتها 60m2
- ورشة النجارة: مساحتها 602m
غرف إداريّة