كلية الإعلام والفنون التطبيقيّة
افتتاح الكلية
طالب وطالبة حالياً
دفعات
خرّيج وخرّيجة
تسعى الكليّة إلى تطويّر روح الابتكار والإبداع والريادة في تحقيّق المعرفة، وصقل المهارات، من خلال تعزيز الثقافة البصريّة، ونقل المعارف الفنيّة المكتسبة إلى حيز التطبيّق والممارسة العمليّة.
- التعريف بطبيعة المهنة واحترام أخلاقياتها وقواعدها والقوانين الناظمة لها.
- الإسهام في رفع السويّة العلميّة، وإعـداد المتخصصين، وتأهيّلهم بمسـتوى عالٍ من المعارف المعماريّّة والفنيّة والثقافيّة والتقنيّة.
- تمكيّن الطـالب من توظيّف التقانـات الحديثة والتقليديّة في مهاراته المهنيّة وإبداعاته الفنيّة.
- تنميّة المواهب الفنيّة والفكر الإبداعيّ ومهارات التواصل.
- اعتماد مناهج النّقد والتّحليّل والتّطويّر في التّدريّس والبحث العلميّ والممارسة المهنيّة.
- التّأكيّد على الهوية المحليّة والارتقاء بها بحسٍ معاصر.
- تفعيّل الصلة بين الخرّيج وسوق العمل بربط التحصيّل الأكاديمي بالممـارسة العمليّـة والتدريبات الميدانيّة.
- تطويّر الشخصية الفرديّة وتنميّة الانتماء إلى الجماعة والعمل الجماعيّ.
- تعميّق العلاقة مع المحيـط البيئيّ والاجتماعيّ والثقافيّ، والمشاركة بالأنشطة الثقافيّة والفنيّة والمعارض والرحلات الجامعيّة.
- توثيّق الرّوابط الثقافيّة وتبادل الخبرات مع كليّات العمارة والفنون المحليّة والعربيّة والأجنبيّة.
طالما احتلّت كليّة الفنون التطبيقيّة في جامعة القلمون الخاصّة مركزاً للفنّ والتصميّم والإبداع، فقد عزّزت دورها في تنمية الابتكار، والمساهمة في إثراء الثقافة البصريّة من خلال حوار تفاعلي مع المجتمع، يُؤسّس وعياً مدركاً أهمية دور الفنّ في تاريخ الأمم و الشّعوب، بما يقدمه من إسهام في تركيبة الفرد الوجدانيّة والتي تتشرب بلغة بصريّة تحمل في طياتها المتعة الجماليّة.
فالفنون التطبيقيّة هي امتداد للفنون الجميلة، تُعنى بالجانب الوظيفيّ النفعيّ والتطبيّقيّ للتصميّم وهو المنحى الذي اعتمدته الكليّة في برامجها الأكاديميّة النظريّة والعمليّة منها على حدّ سواء.
ويتم كل ذلك في بيئة محفّزة تتيح للطلبة القدرة على الإبداع والتميُّز.
تمنح جامعة القلمون الخاصة بناءً على اقتراح مجلس كلية الإعلام والفنون التطبيقية الدرجات العلمية الآتية:
الإجازة في الإعلام والفنون التطبيقية في أحد اختصاصات الكلية ( التصميم الداخلي- التصميم الغرافيكي).
تتضمن الخطة الدرسية لكل قسم ( 135 ) ساعة معتمدة تتوزع على النحو الآتي:
- متطلبات الجامعة الإلزامية وعدد ساعاتها المعتمدة ( 15 )
- متطلبات الجامعة الاختيارية وعدد ساعاتها المعتمدة ( 2 )
- متطلبات الأقسام الإلزامية وعدد ساعاتها المعتمدة ( 79 )
- متطلبات الأقسام الاختيارية وعدد ساعاتها المعتمدة (6)
- متطلبات اختصاصات الفنون التطبيقية الإلزامية وعدد سـاعاتها المعتمـدة ( 33)
تضم الكلية قسمين رئيسين: قسم التصميّم الغرافيكي، وقسم التّصميّم الداخلي.
ويشرف على قسم التّصميّم الداخلي الدكتور غسان أبو جنب (رئيساً).
ويشرف على قسم التّصميّم الجرافيكي الدكتورة ليندا حويجة (رئيساً).
- قسم التّصميّم الغرافيكي:
يترك الإنسان أثراً في المحيط الذي يوجد فيه، بفكره ومظهره وتصرفاته، وهذا ما يشكّل الجزء الرئيسيّ في الهوية، والتصميّم الغرافيكي الذي يُعد أحد أهم أدوات إظهار هذه الهوية.
فالتّصميّم الغرافيكيّ هو تخصّص واسع، وفرع من فروع المعرفة، وهو أحد أقسام وتخصصات الفنون الجميلة، ويندرج تحت إطار الفنون التطبيقيّة ، ويعرف التصميّم الغرافيكيّ بأنّه أحد الطرق الإبداعية التي تهدف لإيصال رسالة محدّدة إلى جمهور معين، باستخدام مجموعة من الأساليب للإنشاء وجمع الصور والكلمات والرموز التي تدل على المعنى وتعمل على إيصال الرسالة .
يتعامل التصميّم الغرافيكيّ مع الأفكار والمفاهيم والنّصوص والصور، ويعرضها في شكل بصري، من خلال الطباعة والوسائل الإلكترونية أو أي وسائل أخرى، ويعمل التّصميّم الجرافيكي على فرض نظام وبنية للمحتوى؛ بهدف تسهيّل مراحل التّواصل؛ وتبسيطها؛ ولتحقيّق الفائدة المرجوة بأنْ يتلقى الجمهور المستهدف الرسالة ويفهمها.
فالتصميم الجرافيكي عُرضة للتطورات في الاتّجاهات الفكريّة والجماليّة التي تؤثر في عمل المصمّم وتعكس سلوكيات المجتمع ككلّ.
تتنوع مجالات وتطبيقات الاختصاص في سوق العمل بشكل كبير، يكاد يكون كلّ منها اختصاصاً في حد ذاته وهناك التّصميّم الجرافيكي الثابت والتصميّم الجرافيكي المتحرّك.
-فمجال العمل في التصميّم الجرافيكي الثابت يتمحور في تصميّم:
(اللوغو، الهوية البصرية، الحملات الإعلانية، الإخراج الصحفي ، تصميم المُلصق، التعبئة والتغليف، الرسوم التوضيحيّة ،القصص المصورة اللوحات الإعلانية، أنظمة الدلالة).
-أمامجال العمل في التصميم الغرافيكي المتحرك يتمحور في :
(الموشن غرافك، الفيديو آرت، الرسوم المتحرّكة، المواقع الإلكترونيّة، وسائل التّواصل الاجتماعيّ، التطبيّقات الذكيّة ،الإعلان التلفزيونيّ، ألعاب الفيديو).
- قسم التصميّم الداخلي:
التصميّم الداخلي هو تخطيط وابتكار وإيجاد فكرة التصميّم المناسبة، وهو فنّ التّعامل مع الفراغات الدّاخليّة؛ لإيجاد أفضل الحلول الممكنة، وإدارتها وظيفيّاً، وتقنيّاً، وجماليّاً، واقتصاديّاً من حيث الموازنة.
ويتعامل المصمّم الداخلي( مهندس الديكور) مع الهيكل وتشكيّل الفراغ بمكوناته وفرشه وإضاءته، بالإضافة إلى معالجته للسطوح، كالأرضيات، والأسقف والجدران..، ليلبي جميع احتياجات الإنسان في حياته الفردية والجماعية المعيشية، والبيئية، والاجتماعية والنفسية، إضافة إلى رغباته الجماليّة..
التصميّم الداخلي باختصار هو الموازنة الموفقة بين الشكل والوظيفة،دون إغفال النواحي الجماليّة والراحة النفسيّة للإنسان ساكن المكان.
إن آفاق ومجالات عمل الخريج في اختصاص التصميّم الدّاخليّ واسعة، فهي:
-البيئة السكنية- والتجاريّة (المحلات والمتاجر)- الثقافية والترفيهية (المراكز الثقافية ، المكتبات العامّة، المتاحف، دور السينما والمسارح..) -والمبانى والمنشآت الإدارية، والأماكن العامّة في المشآت التعليميّة والعلاجيّة، وفي المنشآت السياحية ( فنادق، قرى سياحية مطاعم ، شاليهات..)- والمنشآت الرياضية، وكذلك في المجالات الصناعية كتصميّم وتنفيّذ المشروعات الخاصّة بإنتاج وصناعة الأثاث.
د. غسان أبو جنب.(عميد كلية الإعلام والفنون التطبيقية- تكليفًا- رئيس قسم التصميم الداخلي).
د. ليندا حويجي (رئيس قسم الغرافيك).
د. نجوى أحمد.
م. عبدو أبو حمزة.
أ. العنود الزبدية.
أ. أليسار حويجة
أ. تهاني رشيد.
أ. حسان زحيمان.
أ. دانا بحبوح.
أ. دعاء حليمة.
أ. رولا ياسر.
أ. عبد الغني غفير.
أ. علاء الدين قابل.
أ. عماد العيد.
أ. فادي عبد النور.
أ. مرح الزحيلي.
أ. نسمة رزق.
أ. نغم حاج حسين.
- د. غسان قصير مؤسس الكلية ( 2006 – 2008 )
- د. نهال النفوري (2008 – 2010 )
- د. سمير الجندي ( 2010 – 2011 )
- د. نزيه الهجري ( 2011 – 2013 )
- د. غسان قصير ( 2013 – 2015 )
- د. فصيح كيسو ( 2015 – 2016 )
- د.عهد الناصر رجوب (2016 – 2017 )
- د. نزار صابور ( 2017 -2018 )
- د. إياد المحمود (2019-2022)
تضم الكلية المراسم والقاعات التدريسية المزودة بأجهزة الإسقاط ووسائل الإيضاح المصاحبة:
- مختبر تصوير.
- مختبر حاسوب مزود ببرامج تخصصية متنوعة.
- ورشة نحت وتصنيع نماذج.
- ورشة نجارة لتنفيذ الأثاث.
- ورشة حدادة.